بسم الله الرحمن الرحيم
موضوعنا اليوم هو طريقة العلاج للحب من طرف واحد ولما له من عواقب وجرح فالكلام في الحب سوف يقوم باستضافة مقولة جميلة جدا وهى الوقاية خير من العلاج وموضعنا اليوم هو كيفية الوقاية او تجنب الحب من طرف واحد وكيفية تجنب عدم الاحساس باجمل كلام في الحب.
اول طريقة نتبعها كآباء وامهات ان نحافظ على اولادنا من الوقوع في مثل هذا الحب ,فالبنت تقع دائما في حب المدرس لانه يعوضها الى حد ما عن حنان الاب المفقود لديها فيجب علينا مراعاة الاتى الاقتراب من بناتنا قدر المستطاع وعدم الكبت وتنوع الموضوعات وانا شخصيا اقترح ان يكون هناك يوم يسمى يوم الاسرة تتجمع فيه الاسرة
لتناقش موضوع ما ونترك ابنائنا يختارون هذا الموضوع الذى نتكلم فيه ومن خبرتى فى (علم الفراسة) سوف يعرف الابآء او الامهات من سياق المواضيع التى سيطرحها الابناء ما يدور فى اذهانهم وليكون المثال ان احد الابناء بدأ موضوع بكلمة انا لدى صديق يقع في مشكلة ونقدر ان نستنبط هذا الكلام انه على الولد وليس لصديقة ونقدر ايضا عن طريق ملاحظة الافعال وردود الافعال لدى الابناء ان نعلم بما يدور في اذهانهم ولكن يوم الاسرة هذا مهم جدا ويجب الاقتضاء به.
الطريقة الثانية ان تجعل من ابنك او بنتك صديق فلا مانع ان تدخل على ابنك غرفته بعد استأذان وتقول له هذا يوم جميل فلقد سمعت اجمل كلام في الحب اليوم نعم لا مانع فسوف يستجيب الولد فور سماع هذه الكلمة وتبدأ لتكلمه عن تجربتك في كلام في الحب الذى سمعته اليوم ونجد الابن متوق جدا لسماع القصه ثم يجدها عن الصحابه عليهم السلام كيف كانوا يحبوا رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام وليس هناك مانع ان تاتى
الام الى ابنتها في غرفتها لتقول لها كلام في الحب ولكن لزوجات النبى عليه الصلاة والسلام ولكن يجب ان تواكبها عصرها فتحكى عن قصص قيمة كقصص الاطفال التى كانت تروى لنا في الصغر ولكن لابد ان يضفى عليها رونق التقدم الذى نعيش به فبدل من استخدام الشاطر حسن (كقصة حب) ممكن ان نستبدلها بمهند مثلا (للتهريج فقط ) المقصد من هذا هو التقرب للاولاد بقدر المستطاع بلغة عصرهم ولكن بمبادئ القران والسنة النبوية وهنا ينتهى كلامى فى دور الابوين .
نأتى الى دور الشخص نفسه لتجنب هذا العذاب لـتجنب الحب من طرف واحد
وهو تشغيل العقل قليلا قبل ان يقع في مثل هذا الالم لابد من البنت ان تفكر قليلا ان
كانت في المرحلة الثانوية وتحب انسان مثلها في السن وليكن ابن الجيران فماذا تتوقع ان يفعل يحبها 10 سنوات وهى تعرف جيدا انهما في سن المراهقة وسوف تتبدل مشاعره ومشاعرها هي ايضا وتتجه بتفكيرها الى الدراسة حتى تدخل الجامعة المنشودة لتتعرف على شخص من نفس تفكيرها , وناتى للولد انه اذا احب بنت معه في المدرسة هل سيقدر على مصاريفها وهو في هذه السن او هذه المرحلة الدراسية فاذا وجه هو ايضا تفكيره الى الدراسة والى الله عز وجل سينصرف تفكيره عن اجمل كلام في الحب ولكن مؤقتا ليس ابدا وهذا ما ننشده ونتمناه في مجتمعنا كلام في الحب لابد له من افعال ولكى تفعل لابد ان تكون انت ليس شخص اخر.
موضوعنا اليوم هو طريقة العلاج للحب من طرف واحد ولما له من عواقب وجرح فالكلام في الحب سوف يقوم باستضافة مقولة جميلة جدا وهى الوقاية خير من العلاج وموضعنا اليوم هو كيفية الوقاية او تجنب الحب من طرف واحد وكيفية تجنب عدم الاحساس باجمل كلام في الحب.
اول طريقة نتبعها كآباء وامهات ان نحافظ على اولادنا من الوقوع في مثل هذا الحب ,فالبنت تقع دائما في حب المدرس لانه يعوضها الى حد ما عن حنان الاب المفقود لديها فيجب علينا مراعاة الاتى الاقتراب من بناتنا قدر المستطاع وعدم الكبت وتنوع الموضوعات وانا شخصيا اقترح ان يكون هناك يوم يسمى يوم الاسرة تتجمع فيه الاسرة
لتناقش موضوع ما ونترك ابنائنا يختارون هذا الموضوع الذى نتكلم فيه ومن خبرتى فى (علم الفراسة) سوف يعرف الابآء او الامهات من سياق المواضيع التى سيطرحها الابناء ما يدور فى اذهانهم وليكون المثال ان احد الابناء بدأ موضوع بكلمة انا لدى صديق يقع في مشكلة ونقدر ان نستنبط هذا الكلام انه على الولد وليس لصديقة ونقدر ايضا عن طريق ملاحظة الافعال وردود الافعال لدى الابناء ان نعلم بما يدور في اذهانهم ولكن يوم الاسرة هذا مهم جدا ويجب الاقتضاء به.
الطريقة الثانية ان تجعل من ابنك او بنتك صديق فلا مانع ان تدخل على ابنك غرفته بعد استأذان وتقول له هذا يوم جميل فلقد سمعت اجمل كلام في الحب اليوم نعم لا مانع فسوف يستجيب الولد فور سماع هذه الكلمة وتبدأ لتكلمه عن تجربتك في كلام في الحب الذى سمعته اليوم ونجد الابن متوق جدا لسماع القصه ثم يجدها عن الصحابه عليهم السلام كيف كانوا يحبوا رسول الله عليه افضل الصلاة والسلام وليس هناك مانع ان تاتى
الام الى ابنتها في غرفتها لتقول لها كلام في الحب ولكن لزوجات النبى عليه الصلاة والسلام ولكن يجب ان تواكبها عصرها فتحكى عن قصص قيمة كقصص الاطفال التى كانت تروى لنا في الصغر ولكن لابد ان يضفى عليها رونق التقدم الذى نعيش به فبدل من استخدام الشاطر حسن (كقصة حب) ممكن ان نستبدلها بمهند مثلا (للتهريج فقط ) المقصد من هذا هو التقرب للاولاد بقدر المستطاع بلغة عصرهم ولكن بمبادئ القران والسنة النبوية وهنا ينتهى كلامى فى دور الابوين .
نأتى الى دور الشخص نفسه لتجنب هذا العذاب لـتجنب الحب من طرف واحد
وهو تشغيل العقل قليلا قبل ان يقع في مثل هذا الالم لابد من البنت ان تفكر قليلا ان
كانت في المرحلة الثانوية وتحب انسان مثلها في السن وليكن ابن الجيران فماذا تتوقع ان يفعل يحبها 10 سنوات وهى تعرف جيدا انهما في سن المراهقة وسوف تتبدل مشاعره ومشاعرها هي ايضا وتتجه بتفكيرها الى الدراسة حتى تدخل الجامعة المنشودة لتتعرف على شخص من نفس تفكيرها , وناتى للولد انه اذا احب بنت معه في المدرسة هل سيقدر على مصاريفها وهو في هذه السن او هذه المرحلة الدراسية فاذا وجه هو ايضا تفكيره الى الدراسة والى الله عز وجل سينصرف تفكيره عن اجمل كلام في الحب ولكن مؤقتا ليس ابدا وهذا ما ننشده ونتمناه في مجتمعنا كلام في الحب لابد له من افعال ولكى تفعل لابد ان تكون انت ليس شخص اخر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق